روايات عربية

رواية الفتاة التي ماتت مائة مرة – عمرو صالح

فتحت عيني بصعوبة لأجد نفسي حبيسة داخل كبسولة زجاجية

ماذا حدث ؟ّ!!! هل مت بالفعل وهذا التابوت الزجاجي اللعين هو قبري

لكن لازال بوسعي التنفس..كما أنني أشعر بخفقان قلبي

أنا لاأفهم شيئا..أظن أن الموتي مايميزهم عن الأحياء أن قلوبهم لاتنبض

ثم جفلت حينما جال في ذهني هاجس مريع ..

تبا..هل تم دفني حية؟

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب قهوة 8 غرب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى