قريبا

رواية عشبة ومطر – وداد خليفة

لم تفارق ساعتي معصمي منذ 25 عامًا، هي نفسها، بسيرها الجلدي البُنِّي العتيق، الذي ما زال يحتفظ بقوته، رغم التجاعيد التي غزت وجهه.

إنها جزء من ميراث أبي، احتفظت بها أمي بعيدًا عن العبث خشية أن تضيع، منذ أن كنت طفلًا حتى تخرجت في جامعة كامبريدج في بريطانيا، حينها قدمتها لي بعد أن عدت إلى دبي، قائلة: «حافظ عليها يا ماء السماء، كان والدك يعتمد عليها في تنظيم أوقاته».

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب

لتحميل ومناقشة الكتاب فى جروب قهوة 8 غرب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى