قريبا

رواية فوضي الذاكرة – لبنى الحديثي

ذاك الحب حررني يوماً من خوفي كنت اخشي حاله حب التي تجعله ابه بالمورفين الذي لا يهدئ الامي سواه تلك القاعدة التي تبنيتها يوما بغبائي اوصلتني الي مرحلة الطعن في كل شئ حتي في مبادئي حاولت ان امنع نفسي لكن كل شئ بدا مع ذلك الحب ضبابياً و مشوشاً قد كان حباً عظيما لكن وجعه كان اعظم!

تنازلت بسببه عن كل خياراتي فقررا وقتها ان اقتلع نفسي لكني استخرجت (اناك) و (اناي) بقيت عالقه.

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع قهوة 8 غرب

لتحميل ومناقشة الكتاب فى جروب قهوة 8 غرب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى